نقص الشَّيْء ونقصته قَالَ الله تَعَالَى ﴿ننقصها من أطرافها﴾ والصاع يذكر وَيُؤَنث وَيُقَال أَيْضا صوع وصواع وَهُوَ هُنَا خَمْسَة أَرْطَال وَثلث بالغدادي كَمَا فِي الْفطْرَة وفدية الْحَج وَغَيرهمَا وَقيل ثَمَانِيَة أَرْطَال وَالْمدّ ربع صَاع
أسبغت الْوضُوء أَي عممت الْأَعْضَاء وأتممتها وَدرع وثوب سابغ أَي كَامِل سَاتِر للبدن
الْكَافِر من الْكفْر وَهُوَ السّتْر لِأَنَّهُ يستر الْحق ويغطيه
الْإِسْلَام الانقياد وَالْإِسْلَام الشَّرْعِيّ انقياد مَخْصُوص
الْمَجْنُون الَّذِي المت بِهِ الْجِنّ سموا بذلك لاستتارهم يُقَال مَجْنُون ومعنون ومهزوع ومخنوع ومعتوه ومحتوه وممته وممسوس
التَّيَمُّم الْقَصْد يُقَال تيممت فلَانا ويممته وأممته وتأممته أَي قصدته
1 / 41