تحقيق التجريد في شرح كتاب التوحيد
محقق
حسن بن علي العواجي
الناشر
أضواء السلف،الرياض
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٩هـ/ ١٩٩٩م
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
تصانيف
العقائد والملل
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
محقق
حسن بن علي العواجي
الناشر
أضواء السلف،الرياض
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٩هـ/ ١٩٩٩م
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) [٢٦ ح] «سنن أبي داود»: (٤/ ٦٧-٦٨، ح ٣٦٥٨)، كتاب العلم، باب كراهية منع العلم، «سنن ابن ماجه»: (١/ ٩٦، ٩٨، ح٢٦١، ٢٦٦)، المقدمة، باب من سئل عن علم فكتمه. والحديث روي عن أبي هريرة، وأنس بن مالك، وأبي سعيد الخدري، وعبد الله بن عمرو بن العاص. والحديث صححه ابن حبان: «الإحسان»: (١/ ١٥٤، ح ٩٥، ٩٦) . وصححه الحاكم في «المستدرك»: (١/ ١٠٢) من حديث المصريين، ووافقه الذهبي. وقد نقل المنذري في «الترغيب»، وتابعه الألباني في «صحيح الترغيب «عن الحاكم قوله: (صحيح لا غبار عليه)، ولم أجد هذه العبارة في «المستدرك» . وصححه الألباني، انظر: «صحيح الترغيب والترهيب»: (١/ ١٢٤، ح ١١٥)، و«صحيح الجامع»: (٢/ ١١١، ح ٦٥١٧)، مع إسقاط لفظة: «عن أهله» التي حكم عليها بالضعف في «ضعيف الجامع»: (ص ٨٣٨، ح ٥٨١٣) . والحديث جاء في بعض ألفاظه من سئل عن علم فكتمه، وفي بعضها: «من كتم. . .» . انظر تفصيل التخريج في الملحق. (٢) وقد جاء ما يفيد كونه علم الدين من قوله ﷺ في «سنن ابن ماجه» (١/ ٩٧): «من كتم علما مما ينفع الله به في أمر الناس أمر الدين. . .» . لكن هذه الرو، الآية ضعفها الألباني في «ضعيف الجامع»: (ص ٨٣٩، ح ٥٨١٤) .
1 / 50