تحقيق التجريد في شرح كتاب التوحيد
محقق
حسن بن علي العواجي
الناشر
أضواء السلف،الرياض
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٩هـ/ ١٩٩٩م
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
تصانيف
العقائد والملل
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
محقق
حسن بن علي العواجي
الناشر
أضواء السلف،الرياض
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٩هـ/ ١٩٩٩م
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) ذكره ابن حجر في «الفتح»: (١٠/ ٣٩٨) . (٢) زاد هنا في «الأصل» كلمة: (صاحب)، والصواب حذفها كما في بقية النسخ. (٣) هي: مولاة رسول الله ﷺ وسريته، وهي أم ولده إبراهيم، أهداها له المقوقس، ووصلت إلى المدينة سنة ٨هـ، وتوفيت سنة ١٦هـ. انظر ترجمتها في: «أسد الغابة»: (٦/ ٢٦١)، «الإصابة»: (١٣/ ١٢٥)، «أعلام النساء»: (٥/ ١٠) . (٤) كتب في كل النسخ: (عروة)، وما أثبته هو الصواب كما في «السيرة النبوية» لابن هشام: (٤/ ٢٣٤) . (٥) هو: فروة بن عمرو بن النافرة الجذامي ثم النفاثي، كان عاملا للروم على من يليهم من العرب وهو الذي بعث وفدا إلى رسول الله ﷺ وأخبره عن إسلامه وأهدى له بغلة بيضاء فلما بلغ الروم ذلك من إسلامه طلبوه وحبسوه ثم صلبوه وقتلوه، وقال عندما قدموه للقتل: بلغ سراة المسلمين بأنني ... سلم لربي أعظمي ومقامي انظر عنه في: «السيرة» لابن هشام: (٤/ ٢٣٤)، «عيون الأثر»: (٢/ ٤٢٢)، «مختصر سيرة الرسول»: (ص ٤٢٩) . (٦) هو: مالك بن بليّ بن عمرو بن الحاف بن قضاعة، وقيل: مالك بن التيهان بن مالك بن عمر، صحابي جليل، كان يكره الأصنام في الجاهلية ويقول بالتوحيد، وكان أول من أسلم من الأنصار الذين لقوا رسول الله ﷺ بمكة، اختلف في وفاته بين كونها في خلافة عمر سنة ٢١هـ، أو ٢٠هـ، وبين كونها في صفين مع علي ﵁ سنة ٣٧هـ. انظر ترجمته في: «طبقات ابن سعد»: (٣/ ٤٤٧)، «أسد الغابة»: (٤/ ٢٣٨- ٢٣٩)، «صفة الصفوة»: (١/ ٤٦٢-٤٦٣) .
1 / 47