وَأما حَدِيث ابْن عمر فأسنده فِي الْحَج بِلَفْظ «أَن رَسُول الله ﷺ صلى الْمغرب وَالْعشَاء بِالْمُزْدَلِفَةِ جَمِيعًا)
وَأما حَدِيث أبي أَيُّوب فأسنده فِي الْحَج وَفِي الْمَغَازِي بِلَفْظ «جمع النَّبِي ﷺ فِي حجَّة الْوَدَاع بَين الْمغرب وَالْعشَاء»
وَأما حَدِيث ابْن عَبَّاس فأسنده فِي تَقْصِير الصَّلَاة وَسَيَأْتِي الْكَلَام عَلَيْهِ
قَوْله [٢٥] بَاب وَقت الْعشَاء إِلَى نصف اللَّيْل [و] قَالَ أَبُو بَرزَة كَانَ النَّبِي ﷺ ز ٦١ أيسْتَحبّ تَأْخِيرهَا
تقدم الْكَلَام على حَدِيث أبي بَرزَة قَرِيبا
وَقَوله فِي [٥٧٢] عبد االرحيم الْمُحَارِبِيُّ ثَنَا زَائِدَةُ عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ «أَخَّرَ النَّبِي ﷺ صَلاةِ الْعِشَاءِ إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ ثُمَّ صَلَّى الْحَدِيثَ
وَزَادَ ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ أَنا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ حَدَّثَني حُمَيْدٌ سَمِعَ أَنَسًا قَالَ كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى وَبِيصِ خَاتمه ليلتئذ»