11

تغليق التعليق على صحيح البخاري

محقق

سعيد عبد الرحمن موسى القزقي

الناشر

المكتب الإسلامي ودار عمار

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٥ هجري

مكان النشر

عمان وبيروت

شَيْخه قد روياه على التَّمام إِلَّا أَن يكون هَكَذَا حفظه وَالله أعلم وَإِنَّمَا أوردت هَذَا الحَدِيث وَإِن لم يكن من شَرط هَذَا الْكتاب تيمنا بِهِ ولأستفتح الْكتاب بِحَدِيث مُسْند قَوْله فِيهِ حَدَّثنا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ ثَنَا اللَّيْثُ ثَنَا عُقَيْلٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ [أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ أَنَّهَا] قَالَتْ أَوَّلُ مَا بُدِئَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مِنَ الْوَحْيِ الرُّؤْيَا الصَّادِقَةُ الحَدِيث بِطُولِهِ وَفِيه «فَرجع إِلَى خَدِيجَة يرجف فُؤَاده» وَقَالَ عقبه تَابعه عبد الله بن يُوسُف وَأَبُو صَالح هُوَ عبد الله بن صَالح يَعْنِي عَن اللَّيْث عَن عقيل ثمَّ قَالَ وَتَابعه هِلَال بن رداد عَن الزُّهْرِيّ وَقَالَ يُونُس وَمعمر يَعْنِي عَن الزُّهْرِيّ «بوادره» انْتهى

2 / 15