تفسير مجاهد
محقق
الدكتور محمد عبد السلام أبو النيل
الناشر
دار الفكر الإسلامي الحديثة
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٠ هـ - ١٩٨٩ م
مكان النشر
مصر
أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: نا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: نا آدَمُ، قَالَ: ثنا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ: ﴿مِنْ حَرَجٍ﴾ [المائدة: ٦] قَالَ: «مِنْ ضِيقٍ»
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: نا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: ثنا آدَمُ، قَالَ: ثنا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: ﴿وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُمْ بِهِ﴾ [المائدة: ٧] يَعْنِي: «الَّذِي وَاثَقَ بِهِ بَنِي آدَمَ فِي ظَهْرِ آدَمَ»
أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: ثنا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: ثنا آدَمُ، قَالَ: نا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ ﷿: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ﴾ [الأحزاب: ٩]، قَالَ: " النِّعْمَةُ: الْآلَاءُ، يَقُولُ: اذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ "
أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: نا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: نا آدَمُ، قَالَ: نا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: ﴿إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ ⦗٣٠٣⦘ عَنْكُمْ﴾ [المائدة: ١١] قَالَ: «هُمْ يَهُوَدُ، وَذَلِكَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ دَخَلَ عَلَيْهِمْ حَائِطًا لَهُمْ وَأَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَرَاءَ الْجِدَارِ فَاسْتَعَانَهُمْ فِي مَغْرَمٍ، فِي دِيَةٍ غَرِمَهَا، ثُمَّ قَامَ مِنْ عِنْدِهِمْ فَأْتَمَرُوا بَيْنَهُمْ بِقَتْلِهِ، فَأَطْلَعَ اللَّهُ ﷿ عَلَى ذَلِكَ نَبِيَّهُ ﷺ، فَخَرَجَ يَمْشِي الْقَهْقَرَى مُعْتَرِضًا وَهُوَ يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ خِيفَتَهُمْ، ثُمَّ دَعَا أَصْحَابَهُ رَجُلًا رَجُلًا حَتَّى انْتَهَوْا إِلَيْهِ، وَذَلِكَ نِعْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ، وَذَلِكَ آلَاءُ اللَّهِ ﷿»
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: نا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: ثنا آدَمُ، قَالَ: ثنا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: ﴿وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُمْ بِهِ﴾ [المائدة: ٧] يَعْنِي: «الَّذِي وَاثَقَ بِهِ بَنِي آدَمَ فِي ظَهْرِ آدَمَ»
أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: ثنا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: ثنا آدَمُ، قَالَ: نا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ ﷿: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ﴾ [الأحزاب: ٩]، قَالَ: " النِّعْمَةُ: الْآلَاءُ، يَقُولُ: اذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ "
أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: نا إِبْرَاهِيمُ، قَالَ: نا آدَمُ، قَالَ: نا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: ﴿إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ ⦗٣٠٣⦘ عَنْكُمْ﴾ [المائدة: ١١] قَالَ: «هُمْ يَهُوَدُ، وَذَلِكَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ دَخَلَ عَلَيْهِمْ حَائِطًا لَهُمْ وَأَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَرَاءَ الْجِدَارِ فَاسْتَعَانَهُمْ فِي مَغْرَمٍ، فِي دِيَةٍ غَرِمَهَا، ثُمَّ قَامَ مِنْ عِنْدِهِمْ فَأْتَمَرُوا بَيْنَهُمْ بِقَتْلِهِ، فَأَطْلَعَ اللَّهُ ﷿ عَلَى ذَلِكَ نَبِيَّهُ ﷺ، فَخَرَجَ يَمْشِي الْقَهْقَرَى مُعْتَرِضًا وَهُوَ يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ خِيفَتَهُمْ، ثُمَّ دَعَا أَصْحَابَهُ رَجُلًا رَجُلًا حَتَّى انْتَهَوْا إِلَيْهِ، وَذَلِكَ نِعْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ، وَذَلِكَ آلَاءُ اللَّهِ ﷿»
1 / 302