وقوله تعالى: {أن دابر هؤلاء [مقطوع]} (1) (66) معناه: آخرهم مقطوع.
وقوله تعالى: {لعمرك} (72) معناه: وحياتك و: {سكرتهم} (72) غفلتهم و: {يعمهون} (72) معناه(2) يترددون.
وقوله تعالى: {للمتوسمين} (75) معناه: للمتفرسين(3).
وقوله تعالى: {وإنها لبسبيل مقيم} (67) معناه: بطريق.
وقوله تعالى: {لبإمام} (79) معناه: بمن اهتديت به.
وقوله تعالى: {فأخذتهم الصيحة} (83) معناه: الهلكة(4).
وقوله تعالى: {كما أنزلنا على المقتسمين} (90) معناه: الذين اقتسموا القرآن {عضين} (91) معناه: فرقوه وجعلوه أعضاء(5) فآمنوا ببعض، وكفروا ببعض، يقال: هم اليهود(6) والنصارى(7)، ويقال: إن عضين: هو السحر(8).
وقوله تعالى: {فاصدع بما تؤمر} (94) معناه: اجهر به.
وقوله تعالى: {إنا كفيناك المستهزئين} (95) وهم سبعة نفر من قريش: الوليد بن المغيرة(9) بن خالد المخزومي، والعاص بن وائل السهمي، وأبو زمعة(10) الأسود بن المطلب، والأسود بن [عبد يغوث] (11) الزهري، والحارث بن قيس السهمي، وهو الحارث بن عيطلة، وهي أمه، وهبار بن الأسود الأسدي، وعبد يغوث بن وهب الزهري(12).
وقوله تعالى: {سبعا من المثاني} (87) معناه: فاتحة الكتاب؛ لأنه يثنى بها في كل صلاة، ويقال: السبع الطوال: البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنعام، والأعراف، ويونس(13)، والمثاني: يقال: يثنى فيها القضاء والقصص(14) ويقال: القرآن كله مثان(15).
وقوله تعالى: {حتى يأتيك اليقين} (99) معناه: الموت.
(16) سورة النحل
صفحة ٦٨