وقوله تعالى: {حتى تكون حرضا أو تكون من الهالكين} (85) فالحرض: البالي الفاني، ويقال: الحرض: الذي أذابه الحزن(1) والشوق(2): والهالكون: الميتون.
وقوله تعالى: {إنما أشكو بثي وحزني}(3) (86) والبث: أشد الحزن معناه يبث ولا يصبر(4).
وقوله تعالى: {يابني اذهبوا فتحسسوا}(5) (87) معناه(6) تخبروا.
وقوله تعالى: {وجئنا ببضاعة مزجاة} (88) [معناه] قليلة يسيرة(7) ويقال: زيوف ردية(8) ويقال: كاسدة(9) ويقال: ناقصة(10).
وقوله تعالى: {لا تثريب عليكم اليوم} (92) معناه: لا لوم عليكم(11).
وقوله تعالى: {إني لاجد ريح يوسف لولا أن تفندون} (94) معناه: تكذبون، ويقال: تسفهون(12).
وقوله تعالى: {ورفع أبويه على العرش} (100) معناه: على السرير(13).
وقوله تعالى: {وجاء بكم من البدو} (100) معناه: من البادية.
وقوله تعالى: {وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون} (106) قال زيد بن علي عليهما السلام: هم قوم شبهوا الله بخلقه، فأشركوا من حيث لا يعلمون.
وقوله تعالى: {غاشية من عذاب الله} (107) معناه: مجللة(14).
وقوله تعالى: {بغتة} (107) معناه: فجأة.
وقوله تعالى: {قل هذه سبيلي}(15) (108) معناه: دعوتي.
وقوله تعالى: {على بصيرة} (108)معناه: على يقين(16).
صفحة ٦١