قال رسول الله ﷺ (لا يقعد قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة ....). رواه مسلم.
تاسعًا: الجلوس في المسجد.
قال رسول الله ﷺ (إن الملائكة تستغفر للمصلي مادام في مصلاه تقول: اللهم اغفر له اللهم ارحمه). متفق عليه
عاشرًا: سماع حديث الرسول وتبليغه.
قال رسول الله ﷺ (رحم الله من سمع مني حديثًا فبلغه كما سمعه فرب مبلغ أوعى من سامع) رواه ابن حبان.
الحادي عشر: الإنصات للقرآن.
قال تعالى (وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ).
• تشرع التسمية (استحبابًا أو وجوبًا) في مواضع:
منها: عند الوضوء.
لقوله ﷺ (لا صلاة لمن لا وضوء له) رواه أبو داود.
ومنها: عند الركوب.
قال الله تعالى (وَقَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ).
وفي حديث علي (… وأُتيَ بدابة ليركبها، فلما وضع رجله في الركاب قال: بسم الله .... الحديث وفي آخره قال: رأيت النبي ﷺ فعل كما فعلت) رواه أبو داود.
ومنها: عند الذبح والصيد.
لقوله تعالى (فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ).
1 / 13