وقال ﷺ (رأيت في مقامي هذا كل شيء وعدتم به، حتى لقد رأيتني آخذ قطفًا من الجنة حين رأيتموني أتقدّم، ولقد رأيت جهنم يحطم بعضها بعضًا حين رأيتموني تأخرت) رواه مسلم.
وقال ﷺ (… ورأيت النار، فلم أر منظرًا كاليوم قط أفظع منه) متفق عليه.
الفوائد:
١ - عظمة القرآن حيث تحدى الله كفار قريش أن يأتوا بمثله.
٢ - وجوب العناية بالقرآن حفظًا وتدبرًا وفهمًا.
٣ - فضيلة أن يتصف الإنسان بوصف العبودية.
٤ - إثبات علو الله ﷿.
٥ - أن من أعظم آيات النبي ﷺ هذا القرآن العظيم.
٦ - لا يستطيع أحد أن يأتي بمثل هذا القرآن.
٧ - وجوب تقوى عذاب النار.
٨ - إهانة الكفار ومعبوداتهم حيث يكونون حطب لجهنم.
٩ - أن النار موجودة الآن.
1 / 110