تفسير القرآن الكريم - اللهيميد - من الفاتحة إلى النساء

سليمان بن محمد اللهيميد ت. غير معلوم
110

تفسير القرآن الكريم - اللهيميد - من الفاتحة إلى النساء

تصانيف

وقال ﷺ (رأيت في مقامي هذا كل شيء وعدتم به، حتى لقد رأيتني آخذ قطفًا من الجنة حين رأيتموني أتقدّم، ولقد رأيت جهنم يحطم بعضها بعضًا حين رأيتموني تأخرت) رواه مسلم. وقال ﷺ (… ورأيت النار، فلم أر منظرًا كاليوم قط أفظع منه) متفق عليه. الفوائد: ١ - عظمة القرآن حيث تحدى الله كفار قريش أن يأتوا بمثله. ٢ - وجوب العناية بالقرآن حفظًا وتدبرًا وفهمًا. ٣ - فضيلة أن يتصف الإنسان بوصف العبودية. ٤ - إثبات علو الله ﷿. ٥ - أن من أعظم آيات النبي ﷺ هذا القرآن العظيم. ٦ - لا يستطيع أحد أن يأتي بمثل هذا القرآن. ٧ - وجوب تقوى عذاب النار. ٨ - إهانة الكفار ومعبوداتهم حيث يكونون حطب لجهنم. ٩ - أن النار موجودة الآن.

1 / 110