142

تفسير المنتصر الكتاني

تصانيف

تفسير سورة مريم [٣٥ - ٤٠] كذب الله النصارى وغيرهم في زعم الولد لله تعالى، ونزه نفسه عن ذلك، وذكر أنه إذا أراد شيئًا فإنما يقول له كن فيكون. ثم ذكر اختلاف النصارى واقترافهم من بعد ما جاءهم العلم بغيًا بينهم، ثم هدد وتوعد الذين كفروا وظلموا من مشهد يوم عظيم.

23 / 1