تفسير عبد الرزاق
محقق
د. محمود محمد عبده
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
سنة ١٤١٩هـ
مكان النشر
بيروت.
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ:
١٨٣ - نا ابْنُ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادِ بْنِ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو، مَوْلَى عَائِشَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا كَانَتْ تَقْرَؤُهَا: «وَعَلَى الَّذِينَ يُطَوَّقُونَهُ»
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: ١٨٤ - نا ابْنُ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، أَنَّهُ كَانَ يَقْرَؤُهَا: «وَعَلَى الَّذِينَ يُطَوَّقُونَهُ» قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: «وَكَانَ مُجَاهِدٌ يَقْرَؤُهَا كَذَلِكَ أَيْضًا»
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: ١٨٥ - نا مَعْمَرٌ، عَنْ قَتَادَةَ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ﴾ [البقرة: ١٨٧] قَالَ: «كَانَ النَّاسُ قَبْلَ هَذِهِ الْآيَةِ إِذَا رَقَدَ أَحَدُهُمْ مِنَ اللَّيْلِ رَقْدَةً لَمْ يَحِلَّ لَهُ طَعَامٌ وَلَا شَرَابٌ، وَلَا أَنْ يَأْتِيَ امْرَأَتَهُ إِلَى اللَّيْلَةِ الْمُقْبِلَةِ، فَوَقَعَ بِذَلِكَ لِبَعْضِ الْمُسْلِمِينَ، فَمِنْهُمْ مَنْ أَكَلَ بَعْدَ هَجْعَةٍ وَشَرِبَ، وَمِنْهُمْ مَنْ وَقَعَ عَلَى أَهْلِهِ، فَرَخَّصَ اللَّهُ لَهُمْ»
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: ١٨٦ - نا مَعْمَرٌ، وَقَالَ قَتَادَةُ: " الرَّفَثُ: غَشَيَانُ النِّسَاءِ "
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: ١٨٤ - نا ابْنُ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، أَنَّهُ كَانَ يَقْرَؤُهَا: «وَعَلَى الَّذِينَ يُطَوَّقُونَهُ» قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: «وَكَانَ مُجَاهِدٌ يَقْرَؤُهَا كَذَلِكَ أَيْضًا»
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: ١٨٥ - نا مَعْمَرٌ، عَنْ قَتَادَةَ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ﴾ [البقرة: ١٨٧] قَالَ: «كَانَ النَّاسُ قَبْلَ هَذِهِ الْآيَةِ إِذَا رَقَدَ أَحَدُهُمْ مِنَ اللَّيْلِ رَقْدَةً لَمْ يَحِلَّ لَهُ طَعَامٌ وَلَا شَرَابٌ، وَلَا أَنْ يَأْتِيَ امْرَأَتَهُ إِلَى اللَّيْلَةِ الْمُقْبِلَةِ، فَوَقَعَ بِذَلِكَ لِبَعْضِ الْمُسْلِمِينَ، فَمِنْهُمْ مَنْ أَكَلَ بَعْدَ هَجْعَةٍ وَشَرِبَ، وَمِنْهُمْ مَنْ وَقَعَ عَلَى أَهْلِهِ، فَرَخَّصَ اللَّهُ لَهُمْ»
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: ١٨٦ - نا مَعْمَرٌ، وَقَالَ قَتَادَةُ: " الرَّفَثُ: غَشَيَانُ النِّسَاءِ "
1 / 310