تفسير عبد الرزاق
محقق
د. محمود محمد عبده
الناشر
دار الكتب العلمية
الإصدار
الأولى
سنة النشر
سنة ١٤١٩هـ
مكان النشر
بيروت.
مناطق
•اليمن
الامبراطوريات
الخلفاء في العراق
٩٩١ - قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ مَعْمَرٌ، وَقَالَ قَتَادَةُ، قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ كَيْفَ يَسْمَعُ يَا نَبِيَّ اللَّهِ قَوْمٌ أَمْوَاتٌ؟، قَالَ النَّبِيُّ: «مَا أَنْتُمْ بِأَعْلَمَ بِمَا أَقُولُ مِنْهُمْ أَيْ أَنَّهُمْ قَدْ رَأَوْا أَعْمَالَهُمْ»
نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ
٩٩٢ - عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ " أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ بَعَثَ يَوْمَئِذٍ زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ بَشِيرًا يُبَشِّرُ أَهْلَ الْمَدِينَةِ، فَجَعَلَ نَاسٌ لَا يُصَدِّقُونَهُ، وَيَقُولُونَ: وَاللَّهِ مَا رَجَعَ هَذَا إِلَّا فَارًّا، وَجَعَلَ يُخْبِرُهُمْ بِالْأُسَارَى، وَيُخْبِرُهُمْ بِمَنْ قُتِلَ مَنْهُمْ، فَلَمْ يُصَدِّقُوهُ حَتَّى جِيءَ بِالْأُسَارَى مُقَرَّنِينَ فِي قَيْدٍ، ثُمَّ فَادَاهُمُ النَّبِيُّ ﷺ "
نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ
٩٩٣ - عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عُثْمَانَ الْجَزَرِيِّ، عَنْ مِقْسَمٍ، قَالَ: فَادَى النَّبِيُّ ﷺ أُسَارَى بَدْرٍ، وَكَانَ فِدَاءُ كُلِّ رَجُلٍ مِنْهُمْ أَرْبَعَةَ آلَافٍ، وَقُتِلَ عُقْبَةُ بْنُ أَبِي مُعَيْطٍ قَبْلَ الْفِدَاءِ أَمَرَ النَّبِيُّ ﷺ عَلِيًّا فَقَتَلَهُ، فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ فَمَنْ لِلصِّبْيَةِ؟، قَالَ: «النَّارُ»
نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ
٩٩٤ - عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿مُرْدِفِينَ﴾ [الأنفال: ٩]، قَالَ: «مُتَتَابِعِينَ»
2 / 115