تفسير عبد الرزاق
محقق
د. محمود محمد عبده
الناشر
دار الكتب العلمية
الإصدار
الأولى
سنة النشر
سنة ١٤١٩هـ
مكان النشر
بيروت.
مناطق
•اليمن
الامبراطوريات
الخلفاء في العراق
نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ
٨٥٧ - عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿حَرْثٌ حِجْرٌ﴾ [الأنعام: ١٣٨]، قَالَ: «حَرَامٌ»
نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ
٨٥٨ - عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿خَالِصَةٌ لِذُكُورِنَا وَمُحَرَّمٌ عَلَى أَزْوَاجِنَا﴾ [الأنعام: ١٣٩]، قَالَ: «مَا فِي بُطُونِ الْبَحَائِرِ يَعْنِي أَلْبَانَهَا، كَانُوا يَجْعَلُونَهُ لِلرِّجَالِ دُونَ النِّسَاءِ»
نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ
٨٥٩ - عَنْ مَعْمَرٌ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ، عَنْ أَبِيهِ، وَمَعْمَرٌ، عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ﴾ [الأنعام: ١٤١]، قَالَ: «هُوَ الزَّكَاةُ عِنْدَ الزَّرْعِ يُعْطَى الْقَبْضُ، وَعِنْدَ الصِّرَامِ يُعْطَى الْقَبْضُ، وَيُتْرَكُونَ يَتَتَبَّعُونَ آثَارَ الصِّرَامِ»
عَبْدُ الرَّزَّاقِ
٨٦٠ - عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ﴾ [الأنعام: ١٤١]، قَالَ: «عِنْدَ الزَّرْعِ يُعْطَى الْقَبْضُ، وَعِنْدَ الصِّرَامِ يُعْطى الْقَبْضُ، وَيَتْرُكُهُمْ يَتَّبِعُونَ آثَارَ الصِّرَامِ»
نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ
٨٦١ - عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْجَزَرِيِّ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ: «كَانُوا يُعَلِّقُونَ الْعِذْقَ عِنْدَ الصِّرَامِ، فَيَأْكُلُ مِنْهُ الضَّيْفُ وَمَنْ مَرَّ بِهِ»
2 / 67