تفسير سفيان الثوري

سفيان الثوري ت. 161 هجري
222

تفسير سفيان الثوري

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى ١٤٠٣ هـ ١٩٨٣ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

(ومن سورة الفرقان) ٧٣١: ١: ١٢ سفيان فِي قَوْلِهِ وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عملوا من عمل قَالَ عَمِدْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ مِنْ خَيْرٍ فَلَمْ نقبل منهم (الآية ٢٣) . ٧٣٢: ٢: ٥ سفيان عن أبي اسحق عن الحرث عَنْ عَلِيّ فِي قَوْلِهِ هَبَاءً منثورا قَالَ الشُّعَاعُ الَّذِي يَخْرُجُ مِنَ الكوة (الآية ٢٣) . ٧٣٣: ٣: ١ سفيان عَنْ مَيْسَرَةَ بْنِ حَبِيبٍ النَّهْدِيِّ عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو عَنِ أَبِي عُبَيْدَةَ قَالَ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ لَا يَنْتَصِفُ النَّهَارُ حَتَّى يَقِيلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ وَأَهْلُ النَّارِ ثُمّ قَرَأَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مقيلا ثُمَّ قَرَأَ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لإِلَى الجحيم (الآية ٢٤) .

1 / 226