149

تذكرة الموضوعات

الناشر

إدارة الطباعة المنيرية

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٣٤٣ هجري

تصانيف

الحديث
«لَا يَدْخُلُ مَلَكُوتَ السَّمَاءِ مَنْ مَلأ بَطْنه» لم يُوجد.
«لَا تُمِيتُوا الْقَلْبَ بِكَثْرَةِ الطَّعَامِ» إِلَخ. لم يُوجد.
«إِنَّ الأَكْلَ عَلَى الشِّبَعِ يُوَرِّثُ البرص» لم يُوجد.
«لَمْ يَمْتَلِئْ ﷺ قَطُّ شِبَعًا» إِلَخْ. لَمْ يُوجد.
«إِنَّ أَهْلَ الْجُوعِ فِي الدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ الشِّبَعِ فِي الآخِرَةِ» ضَعِيف.
«أَحْيُوا قُلُوبَكُمْ بِقِلَّةِ الضَّحِكِ وَالشِّبَعِ وَطَهِّرُوهَا بِالْجُوعِ تَصْفُ وَتَرِقُّ» لَمْ يُوجد.
«شِرَارُ أُمَّتِي الَّذِينَ يَأْكُلُونَ مُخَّ الْحِنْطَة» لم يُوجد.
«أَيُّمَا امْرِئٍ اشْتَهَى شَهْوَةً فَرَدَّ شَهْوَتَهُ وَأَثَرَ عَلَى نَفْسِهِ غَفَرَ الله لَهُ» لأبي الشَّيْخ وَذكره أَبُو الْفرج فِي الموضوعات.
فِي اللآلئ عَن ابْن عمر «أَنَّهُ اشْتَرَى سَمَكَةً طَرِيَّةً بِدِرْهَمٍ وَنِصْفِ دِرْهَمٍ فَأَتَاهُ سَائِلٌ فَتَصَدَّقَ بهَا عَلَيْهِ» وَحدث مَرْفُوعا «أَيّمَا امْرِئ اشْتهى شَهْوَة» إِلَخ. مَوْضُوع.
«احْرِمُوا أَنْفُسَكُمْ طَيِّبَ الطَّعَامِ وَإِنَّمَا قَوِيَ الشَّيْطَانُ أَنْ يَجْرِيَ فِي الْعُرُوق بِهِ» مَوْضُوع.
«إِن من السَّرف أَن تَأْكُل كل مَا اشْتهيت» لَا يَصح، وَفِي الْوَجِيز فِيهِ يحيى بن عُثْمَان مُنكر الحَدِيث وَكَذَا نوح بن ذكْوَان قلت لَهُ متابعات.
بَابُ التَّفَكُّهِ بِالْفَوَاكِهِ كَالتَّمْرِ وَالْعِنَبِ وَالرُّمَّان والنخلة وَأَنَّهَا من فضلَة طين آدم ونفعها للحبالى فِي زكاء الْوَلَدفِي اللآلئ «فَضْلُ التَّمْرِ الْبَرْنِيِّ وَتَأْثِيرُهُ فِي تَطِيبِ الْمَعِدَةِ وَالْهَضْمِ وَزِيَادَةِ مَاءِ الظُّهْرِ وَزِيَادَةِ الْحَوَاسِّ وَالْقُرْبِ مِنَ الله» بَاطِل قلت لَهُ طرق شاهدة وَإِن كَانَ بَعْضهَا مَوْضُوعَة أَو ضَعِيفَة.
«كُلُوا التَّمْرَ عَلَى الرِّيقِ فَإِنَّهُ يقتل الدُّود» لَا يَصح.
«لَوْ عَلِمَ النَّاسُ وَجْدِيَ بِالرُّطَبِ لَعَزَّوْنِي فِيهِ إِذَا ذَهَبَ» مَوْضُوعٌ.
وَفِي الذيل «أَطْعِمُوا حَبَالاكُمُ اللَّبَانَ فَإِنْ يَكُنْ مَا فِي بَطْنِ الْمَرْأَةِ غُلامًا خَرَجَ عَالِمًا غَازِيًا زَكَّيَّ الْقَلْبِ شُجَاعًا سَخِيًّا وَإِنْ يَكُنْ مَا فِي بَطْنِهَا جَارِيَةً حَسَّنَ خَلْقَهَا وَعَظَّمَ عَجِيزَتَهَا وَحَظَتْ عِنْدَ زَوْجِهَا» مُنكر.
فِي اللآلئ «أَطْعِمُوا نِسَاءَكُمْ فِي نِفَاسِهِنَّ التَّمْرَ فَإِنَّهُ ⦗١٥٢⦘ مَنْ كَانَ طَعَامُهَا فِي نِفَاسِهَا التَّمْرَ خَرَجَ وَلَدُهَا ذَلِكَ حَلِيمًا فَإِنَّهُ طَعَامُ مَرْيَمَ حِينَ وَلَدَتْ عِيسَى وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ طَعَامًا كَانَ خَيْرًا لَهَا مِنَ التَّمْرِ لأَطْعَمَهَا إِيَّاهُ» فِيهِ كَذَّابَانِ قلت أَحدهمَا متابع.

1 / 151