5111 البيت ليس له ، وليس في ديوانه ، وهو للمتنبي في ديوانه 32٠/2 ومحاضرات الأدباء . 261 (1) أبو الصلت : هو أمية بن عبد العزيز الداني ، الطبيب الشاعر المجود ، الفيلسوف ، وفي سنة 528 ه . (سير 19/ 634) .
51111 ديوانه 2/ 987 51112 الأبيات لأبي بكر الزبيدي ، عدا الأخير في : يتيمة الدهر 71/2 ووفيات الأعيان 373/4 .
51112 يواقيت المواقيت 312 .
1114 5 يواقيت المواقيت 312 والتمثيل والمحاضرة 399 وبهجة المجالس 222/1 والمحاسن والمساوى 1/ 460 وزهر الأكم 13/1 303 1115 5 وقالت الحكماء : السفر أحد أسباب المعاش الذي بها قوامه ونظامه ، لأن الله تعالى لم يجمع منافع الدنيا في أرض واحدة ، بل فرقها ج بعضها إلى بعض ومن فضله : أن صاحبه يرعى من عجائب الأمصار ، وبدائع الأقطار محاسن الآثار ، ما يزيده به علما بقدرة الله تعالى وحكمته ، ويدعوه إلين يكر نعمته ، ويسمع العجائب ، ويكسب التجارب ؛ والسفر يفتح المذاهب ، ويجلب المكاسب ، ويحط سؤرة الكبر ، ويبعث على طلب الذكر .
1116 5 ولذلك قال حاتم الطائي : [من الطويل إذا لزم الناس البيوت وجدتهم عماة من الأخبار خرق المكاسب 1117 5 وقال غيره : [من البسيط] يس ازتحالك يزددك الغنى سفرا بن المقام على بأس هو السف 111 5 وقال البرقعي : [من المتقارب] ذا الثار ضاق بها زندها ففسحتها في فراق الزناد 51115 يواقيت المواقيت 313 والتمثيل والمحاضرة 399 وزهر الآداب = 385/1 - 386 وزهر الأك . 214 31 5111 ديوانه 196 ، ويواقيت المواقيت 152 و313 .
51111 البيت بلا نسبة في : يواقيت المواقيت 313 والتمثيل والمحاضرة 400 وزهر الآداب 386/1 بهجة المجالس 224/1 . وهو في وفيات الأعيان 397/6 لا بن السكيت .
51118 له في : نثر النظم 1٠٠ . ولبعض المغاربة في : بهجة المجالس 235/1 - 236 .
1) البرقعي : هو الخبيث طاغية الزنج ، علي بن محمد ، من عبد القيس ، كان منجم كيا ، حروريأماكرا ، منحلا ، قتل سنة 270 ه (سير 129/13) 30 إذا صارم قر في جفنه حوى غيره الفضل يوم الجلاد [117ب] وفي الاضطراب وفي الاغتراب منال المنى وبلوغ المراد 1119 5 وقال آخر : [من الوافر] ذا ما ضقت في أرض فدعها وحن اليعملات على وجاها لا يغررك حق أخيك منها فقد خابت يمينك من جداها ونفسك فز بها إن خفت ضيم وخل الدار تبكي من نعاه فانك واجد أرضا بأزض ولست بواجد نفسا سواها 112 5 وقال عليي رضي الله عنه : ليس للعبد أن يسافر إذا حضر رمضان ، لق الله تعالى : ( فمن شهدمنكم الشهر فليصمة) [البقرة : 185] 1121 5 وقال أيضا عليه السلام : إذا ركبتم الدواب ، فاذكروا اسم الله تعالى ، وقولوا : ( سبحن الذى سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين التبكما وإنا إلى يين لمنقلبون) [الزخرف : 13 - 14] .
112 5 وقال عليه السلام : إذا خرج أحدكم في سفر . فليقل : اللهم أنت الصاحب في السفر ، والحامل على الظهر ، والخليفة في الأهل والمال والولد وإذا نزلتم منزلا ، فقولوا : اللهم أنزلنا منزلا مباركا وأنت خير المنزلين 112 5 وقال كرم الله وجهه : من سافر منكم بدابته فليبدأ حين ينزل بسقيها وعلفها ، ولا تضربوا الدواب على وجوهها فإنها تسبح ربها به ومن ضل منكم في سفر أو خاف على نفسه ، فليناد : يا صالح أغثن 51119 الأبيات بلا نسبة ، في : التذكرة السعدية 134 . والأول والثاني في : البصائر والذخائر 245/4 . وهي للقاضي الجرجاني ، في زاد سفر الملوك ، للثعالبي 4 ب . وليست في ديوان 304 فان في [118أ] اخوانكم من يسمى صالحا يسير في البلاد لمكانكم محتسبا نفسه لكم، فإذا سمع الصوت أجاب، وأرشد الضال منكم ، وحبس عليه دابته ، ومن خاف منكم الغرق فليقل : بسو الله مجرلها ومرسها إن ربي لغفور رحم) [هود وو .
41] ( وما قدروا الله حق قدره. والأرض جميعا قضته يوم القيدمة والسموث مطويت بيمينه سبحنم وتعللن عما يشركورت 9 [الزمر : 67] 1124 5 وكتب أبو علت ، الحسن بن رشيق الأسدي ، إلى بعض إخوانو القاعد - أعزك الله تعالى - كالماء الراكد ، إن ترك تغير ، وإن حرك تكدر 1125 5 وقيل : المسافر كالسحاب الماطر ، هؤلاء يعدونه رحمة ، وهؤلا عدونه نقمة ؛ فاذا اتصلت أيامه ثقل مقامه ، وكثر لوامه ؛ فاجمع لنفسك زجة الغيبة ، وفرحة الأؤبة ثر دعاء المسافر 1126 5 في الحديث المرفوع : عن عكرمة ، عن ابن عباس رضي الله عنه ، قال : كان رسول الله صعلم إذا أراد سفرا ، قال : «اللهم أنت الصاحب السفر ، والخليفة في الحضر ؛ إني أعوذ بك من وعثاء السفر ، وكأبة لمنقلب ، والحور بعد الكور ، ومن سوء المنظر في الأهل والمال» 51124 زهر الأكم 14/1 51125 زهر الأكم 214/1 .
صفحة غير معروفة