340

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

محقق

طارق فتحي السيد

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

٤٦ - سورة الأحقاف
٤ - ﴿ائتوني بكتاب﴾ أي فيه برهان ما تدعون من مشاركة الأصنام
﴿أو أثارة من علم﴾ يؤثر عن الأولين قال الفراء ﴿أثارة﴾ و/ أثرة / و/ أثرة / وهي لغات ومعنى الكل بقية من علم
٥ - ﴿غافلون﴾ لأنها جماد
٨ - ﴿فلا تملكون لي﴾ أي لا تقدرون أن تردوا عني عذاب الله ﴿تفيضون فيه﴾ أي تقولون في القرآن
٩ - ﴿ما كنت بدعا﴾ أي ما م أنا بأول رسول ﴿وما أدري ما يفعل بي﴾
ولا بكم ﴿في الدنيا﴾ وقيل في الآخرة ثم نزل ﴿ليغفر لك الله﴾ ونزل ﴿ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنات﴾ فنسخت
١٠ - ﴿شاهد من بني إسرائيل﴾ عبد الله بن سلام
والمثل صلة
١١ - ﴿لو كان خيرا﴾ أي لو كان دين محمد خيرا ما سبقنا إليه من هو دوننا في الشرف
١٢ - ﴿ومن قبله﴾ أي من قبل القرآن التوراة ولم يهتدوا بها
١٥ - ﴿وفصاله﴾ فطامه وهذه المدة قدرت لأقل الحمل وأكثر الرضاع

1 / 352