307

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

محقق

طارق فتحي السيد

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

١٣ - ﴿ذكروا﴾ وعظوا
١٨ - ﴿داخرون﴾ صاغرون
١٩ - ﴿فإنما هي زجرة﴾ أي فإنما هي قصة البعث صيحة
٢٢ - ﴿وأزواجهم﴾ أمثالهم
٢٧٢٨ - ٢٨ ﴿وأقبل بعضهم﴾ يعني الأتباع على الرؤساء ﴿قالوا﴾
أي الأتباع للمتبوعين ﴿إنكم كنتم تأتوننا عن اليمين﴾ أي تقهروننا لكونكم أعزمنا وقال الضحاك تأتوننا من قبل الدين
٤٠ - ﴿إلا عباد الله المخلصين﴾ أي لا تؤاخذهم بسوء أعمالهم بل نغفر الغداة والعشي
٤١ - ﴿رزق معلوم﴾ والرزق إطعامهم في الجنة يؤتون به على مقدار الغداة والعشي
٤٥ - والكأس الخمر والمعين الظاهر الجاري قال الحسن خمر الجنة أشد بياضا من اللبن
٤٧ - والغول أن تغتال عقولهم بشربها فتذهب بها أو يصيبهم منها وجع ومعنى ﴿ينزفون﴾ لا تذهب عقولهم بشربها ومن كسر الزاي أراد لا ينفذون شرابهم أبدا
٤٨ - والقاصرات الطرف نساء قد قصرن طرفهن على أزواجهن فلا

1 / 319