============================================================
ومن شعره: [من الوافرا على بان أذوب أسى عليا وأسكب في المعاهد مذمعيا وأخلق جدتي واذيب جشمي وأذكر من مضى حيا فحيا بليل حسي لي ذاك المحيا نسيم آلية إن جزت ليلى وقل عنى بأنى بعد ليلى اقلب في المعسالم راحتيا لقد أسمعت لو ناديت حيا وكم اكثرت نوحى في النواحي وقوله: (من الوافر] أحن إلى شميم عرار نج وأهوى الشيح منه والخزاما ويأتيني النسيم بعرف ليلى واقريها على البعد السلاما وقوله: [من المتقارب) سلر الله ريك من فضله إذا عرضت حاجة مقلقهآ ولا تسأل الترك في حاجة فأعينهم أعين ضيقه (من الكامل] وقوله: ومليحة إن لم تكن شمس الضحى فالوجه منها طالع الأقمار ومعذر كالمسك نبت عذاره والخال فهو زيادة العطار 1301] وقوله : (من البسيط] إن قال صيف لي عذاري وصف مبتكر ووجنتي قلت خذ يا صنعة الباري هذا عذارك نمام ومسكنهآ في نار خديك والتمام في النار للقزويني : "ونظم زين الدين عمر بن مظفر بن الوردى الشافعى المتوفى سنة 749 البهجة الوردية ، وهي خمسة الاف بيت، آولها: قال الفقير عمر بن الوردي الحمد لله أتم الحمد اللفظة غير واضحة في الأصل، وهنه الأبيات ليست في ديوانه، ونظن (ألية) اسم موضع. انظر مجم البلدان 249/1.
صفحة ٦٦