الصحيحة الدالة على تحريم اتخاذ المساجد على القبور.
- قال في الجزء السادس ص ٤٠ " قال الخطابي وقد تأول البخاري الضحك في موضع آخر على معنى الرحمة وهو قريب "
جـ - أقول قد ذكر الحافظ مثل هذا أيضًا عن الخطابي في الجزء الثامن ص ٦٣٢ ثم قال ولم أر ذلك في النسخ التي وقعت لنا من البخاري.
"ثم قال في الجزء السادس ص ٤٠ لما ذكر تأويل الخطابي للضحك بالرضا قلت ويدل على أن المراد بالضحك الإقبال بالرضا تعديته بإلى تقول ضحك فلان إلى فلان إذ توجه إليه طلق الوجه مظهرًا للرضا عنه "
جـ - الصواب إثبات هذه الصفة وإجراؤها على ظاهرها كسائر الصفات على ما يليق بجلال الله
1 / 13