طبقات الشافعية الكبرى
محقق
محمود محمد الطناحي وعبد الفتاح محمد الحلو
الناشر
هجر للطباعة والنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٣ هجري
مكان النشر
القاهرة
تصانيف
التراجم والطبقات
فَمَا أَشَارَ إِلَيْهِ الرَّاوِي فِي السَّنَدِ هُوَ الأَشْبَهُ
وَكَذَلِكَ رَوَاهُ الْحَافِظُ الْكَبِيرُ أَبُو الْقَاسِمِ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ فِي كِتَابِ الدُّعَاءِ فَقَالَ فِيمَا أَخْبَرَتْنَا بِهِ زَيْنَبُ بِنْتُ الْكَمَالِ فِي كِتَابِهَا عَنِ الْحَافِظِ أَبِي الْحَجَّاجِ يُوسُفَ بْنِ خَلِيلٍ أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ عَلِيُّ بْنُ سَعِيدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ فَاذشَاه وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي زَيْدِ بْنِ أَحْمَدَ الْكَرَّانِيُّ قَالا أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ مَحْمُودُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّيْرَفِيُّ الأَشْقَرُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ فَاذشَاه أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ حَدَّثَنَا عَارِمٌ أَبُو النُّعْمَانِ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ وَالْحَجَّاجِ الصَّوَّافِ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلالٍ
ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدِّمِيُّ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ أَيُّوبَ عَن حميد بن هِلَال عَن هصان ابْن كَاهِلٍ قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ سَمُرَةَ يُحَدِّثُ عَنْ مُعَاذٍ ﵄ عَنْ رَسُول الله ﷺ قَالَ لَا يَمُوتُ عَبْدٌ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا الله وَأَنِّي رَسُول الله يُرْجِعُ ذَلِكَ إِلَى قَلْبِ مُؤْمِنٍ إِلا دَخَلَ الْجَنَّةَ قِيلَ لَهُ سَمِعْتَ هَذَا مِنْ مُعَاذٍ قَالَ سَمِعْتُ هَذَا مِنْ مُعَاذٍ يُحَدِّثُ بِهِ عَن رَسُول الله ﷺ
ثُمَّ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ مِنْ طَرِيقَيْنِ آخَرَيْنِ عَنْ هِصَّانَ بْنِ كَاهِلٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَمُرَةَ عَنْ مُعَاذٍ يَرْفَعُهُ
1 / 52