165

طبقات الشافعية الكبرى

محقق

محمود محمد الطناحي وعبد الفتاح محمد الحلو

الناشر

هجر للطباعة والنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٤١٣ هجري

مكان النشر

القاهرة

أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُظَفَّرِ بِقِرَاءَتِي أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ اليونينيُّ أَخْبَرَنَا الْبَهَاءُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحَسَنِ الطَّبَرِيُّ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بن يَاسر أخبرنَا هبة الله المهرواني أخبرنَا الْبَيْهَقِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ وَأَبُو الْقَاسِم عبد الرَّحْمَن بن عبيد الله الْحرفِي قَالا حَدَّثَنَا حَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَبَّاسِ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْوَلِيدِ أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ أَبِي يَحْيَى عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ ﷺ يُصَّلِي عَلَيْهِ صَلاةً إِلا وَهِيَ تَبْلُغُهُ يَقُولُ الْمَلَكُ فُلانٌ يُصَلِّي عَلَيْكَ كَذَا وَكَذَا صَلاةً
أَبُو يَحْيَى هُوَ الْقَتَّاتُ وَاسْمُهُ دِينَارٌ وَيُقَالُ عبد الرَّحْمَن
أخبرنَا صَالح بن مُخْتَار الأشنوي أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْمَقْدِسِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ الثَّقَفِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ الأَصْبَهَانِيُّ أَخْبَرَنَا سَهْلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْغَازِي حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْقَاضِي أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مِهْرَانَ الْعَدْلُ حَدَّثَنَا حَاجِبُ بْنُ أَرْكِينَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ هَيَّاجٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الأَرْحَبِيُّ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيُّ عَنْ نُعَيْمِ بْنِ ضَمْضَمٍ سَمِعْتُ عِمْرَانَ بْنَ الْحِمْيَرِيِّ يَقُولُ سَمِعْتُ عَمَّارًا يَقُولُ سَمِعت رَسُول الله ﷺ يَقُولُ إِنَّ للَّهِ ﷾ مَلَكًا أَعْطَاهُ سَمْعَ الْعِبَادِ كُلِّهِمْ فَمَا مِنْ أَحَدٍ يُصَلِّي عَلَيَّ صَلاةً إِلا بَلَّغَنِيهَا وَإِنِّي سَأَلْتُ رَبِّي ﷿ أَنْ لَا يُصَلِّيَ عَلَيَّ أَحَدٌ مِنْهُمُ صَلاةً إِلا صَلَّى عَلَيْهِ عَشْرَ أَمْثَالِهَا وَإِنَّ اللَّهَ ﷿ أَعْطَانِي ذَلِكَ
لَيْسَ هَذَا الْحَدِيثُ فِي شَيْءٍ مِنَ الْكُتُبِ السِّتَّةِ مِنْ حَدِيثِ عَمَّارٍ

1 / 169