طبقات الشافعية الكبرى
محقق
محمود محمد الطناحي وعبد الفتاح محمد الحلو
الناشر
هجر للطباعة والنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٣ هجري
مكان النشر
القاهرة
تصانيف
التراجم والطبقات
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ هِشَامٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَبِيعَةَ الْكِلابِيُّ عَنْ أَبِي الصَّبَّاحِ النُّمَيْرِيِّ حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ عُمَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ من صَلَّى عَلِيَّ صَلاةً صَادِقًا مِنْ نَفْسِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ وَرَفَعَهُ عَشْرَ دَرَجَاتٍ وَكَتَبَ لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ
أَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ فِي عَمَلِ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ حُرَيْثٍ عَنْ وَكِيعٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ سَعِيدٍ أَبِي الصَّبَّاحِ عَن سَعِيدِ بْنِ عُمَيْرٍ بِهِ
وَقَدْ رُوِيَ مِنْ طُرُقٍ عِدَّةٍ مُطَوَّلا وَمُخْتَصَرًا وَالْقَدْرُ الْمُشْتَرَكُ فِي كُلِّ الطُّرُقِ أَنَّ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرًا ﷺ
وَأَخْبَرَنَا جَدِّي أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْكَافِي بْنُ عَلِيٍّ السُّبْكِيُّ بِقِرَاءَةِ أَبِي عَلَيْهِ وَأَنَا حَاضِرٌ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ يُوسُفَ بْنِ يَحْيَى بْنِ خَطِيبِ الْمِزَّةِ سَمَاعًا عَلَيْهِ قَالَ أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ طَبَرْزَدَ حُضُورًا أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي الأَنْصَارِيُّ وَأَبُو الْمَوَاهِبِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مُلُوكٍ الْوَرَّاقُ قَالا أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو الطَّيِّبِ الطَّبَرِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ الْغِطْرِيفِ حَدَّثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلامٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَهْمَانَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَكْثِرُوا الصَّلاةَ عَلَيَّ فَإِنَّهُ من صلى عَليّ صَلَاة صلى الله عَلَيْهِ عَشْرًا
أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ دَاوُدَ الْجَزَرِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْهَادِي فِي كِتَابِهِ عَن أَبِي طَاهِرٍ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ السِّلَفِيِّ الْحَافِظِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو غَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ الْكَرْخِيُّ بِمَدِينَةِ السَّلامِ أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ
1 / 161