طبقات الشافعية الكبرى
محقق
د. محمود محمد الطناحي د. عبد الفتاح محمد الحلو
الناشر
هجر للطباعة والنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٣هـ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الْحَمد لله نحمده ونستعينه وَنَسْتَغْفِرهُ ونستهديه ونؤمن بِهِ ونتوكل عَلَيْهِ ونسأله الْخَيْر كُله ونعوذ بِاللَّه من شرور أَنْفُسنَا وَمن سيئات أَعمالنَا من يهده اللَّه فَلَا مضل لَهُ وَمن يضلل فَلَا هادي لَهُ وَأشْهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ وَأشْهد أَن سيدنَا مُحَمَّدا عَبده وَرَسُوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا
حَدَّثَنَا أَبِي الشَّيْخُ الإِمَامُ تَغَمَّدَهُ اللَّهُ بِرَحْمَتِهِ فِيمَا قَرَأَهُ عَلَيْنَا مِنْ لَفْظِهِ قَالَ أَخْبَرَنَا ابْنُ السَّقَطِيِّ يَعْنِي مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الْعَظِيمِ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ بَاقَا إِجَازَةً أَخْبَرَنَا أَبُو زُرْعَةَ طَاهِرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ طَاهِرٍ الْمَقْدِسِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْمُقَوِّمِيُّ إِجَازَةً إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا ثُمَّ ظَهَرَ سَمَاعُهُ مِنْ بَعْدُ أَخْبَرَنَا الْقَاسِمُ بْنُ أَبِي الْمُنْذِرِ الْخَطِيبُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَلَمَةَ بْنِ بَحْرٍ الْقَطَّانُ حَدَّثَنَا أَبُو عَبْد اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ مَاجَهِ الْحَافِظُ حَدثنَا أَبُو بكر ابْن أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَمُحَمَّدُ بْنُ خَلَفٍ الْعَسْقَلانِيُّ قَالُوا حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى
ح وَأَخْبَرَنَا الْحَافِظُ أَبُو الْعَبَّاسِ الأَشْعَرِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ أَخْبَرَنَا يُوسُفُ بْنُ الْمهتَارِ إِجَازَةً وَحَدَّثَنِي عَنْهُ أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْعَطَّارِ سَمَاعًا عَلَى سَمَاعٍ أَخْبَرَنَا الإِمَامُ أَبُو عَمْرٍو عُثْمَانُ ابْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الصَّلاحِ أَخْبَرَنَا مَنْصُورُ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ الْفُرَاوِيُّ بِنَيْسَابُورَ أَخْبَرَنَا
1 / 5