كان أبو علي المذكور أحد أئمة الشافعية، تفقه على ابن سريج، ثم على أبي اسحاق المروزي وصحبه إلى مصر، ثم عاد إلى بغداد ومات بها سنة خمس وأربعين وثلاثمائة».
قاله الشيخ أبو اسحاق، قال ابن خلكان: مات في رجب في السنةو كان معظما عند السلاطين وشرح شرحين، للمختصر، مختصرا ومبسوطا.
أبو الوليد النيسابوري رحمه الله:
* هو أبو الوليد حسان بن أحمد النيسابوري القرشي
صفحة ٧٣