تفقه على الشيخ عبد الحامد وغيره، ثم رحل إلى دمشق، وصنف «الاذكار»، و«مودع البدائع».
قال الشيخ أبو اسحاق: «كان فقيها شاعرا متصرفا، ما رأيت أفصح منه لهجة».
ولد سنة خمس وثمانين وثلاثمائة، ومات بدمشق سنة تسع وأربعين وأربعمائة.
القاضي أبو الطيب رحمه الله:
صفحة ١٥٠