فِي علم الحَدِيث، وَقَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابه فِي " الضُّعَفَاء "، ثمَّ انحدر إِلَى بَغْدَاد فلقي شيخ الْمُحدثين بهَا فِي عصره الإِمَام أَبَا الْحسن الدَّارَقُطْنِيّ ﵀ فَأخذ عَنهُ " معرفَة الرِّجَال "، وأملاه عَلَيْهِ فِي مُدَّة طَوِيلَة وسنين كَثِيرَة.
قلت: وَرَأَيْت لَهُ كتابا حسنا فِي " الشَّهَادَات ".