117

طبقات فحول الشعراء

محقق

محمود محمد شاكر

الناشر

دار المدني

مكان النشر

جدة

(وَلما رَأَيْت الْعِزّ فى دَار أَهله ... تمنيت بعد الشيب أَنَّك ناقلة)
(وَلما نر الأخفاف تمشى على الذرى ... وَلما يكن أَعلَى العضاه أسافله)
(وَلما يزل عَن رَأس صهوة عصمها ... وَلما يدع ورد الْعرَاق مناهله)
(وينفس فى مَا أورثتنى أوائلى ... ويرغب عَمَّا أورثته أَوَائِله)
(فَإِن كنت لَا تمسى بحظك رَاضِيا ... فدع عَنْك حظى إننى الْيَوْم شاغله)

1 / 118