(من سره كرم الْحَيَاة فَلَا يزل ... فى مقنب من صَالح الْأَنْصَار)
(الباذلين نُفُوسهم لنبيهم ... يَوْم الْهياج وسطوة الْجَبَّار)
(يتطهرون كَأَنَّهُ نسك لَهُم ... بدماء من عَلقُوا من الْكفَّار)
(صدموا عليا يَوْم بدر صدمة ... ذلت لوقعتها جَمِيع نزار)
يعْنى بنى على بن مَسْعُود وهم بَنو كنَانَة
فَكَسَاهُ النبى ﷺ بردة اشْتَرَاهَا مُعَاوِيَة من آل كَعْب بن زُهَيْر بِمَال كثير قد سمي
فهى الْبردَة الَّتِى تلبسها الْخُلَفَاء فى الْعِيدَيْنِ
زعم ذَلِك أبان