تأويل مختلف الحديث
الناشر
المكتب الاسلامي ومؤسسة الإشراق
رقم الإصدار
الطبعة الثانية
سنة النشر
١٤١٩ هجري
تصانيف
١ الغثاء: مَا يَجِيء فَوق السَّيْل من الزّبد والأوساخ، وينصرف هُنَا -على الْمجَاز- إِلَى الوضيع من النَّاس الَّذِي لَا قيمَة لَهُ. ٢ الغثر: جمع أغثر وهم سفلَة النَّاس وَأَرَاذِلهمْ. ٣ أنباز: أَي ألقاب. ٤ أخرجه أَبُو دَاوُد: سنة ١٦، وَأحمد: ٢/ ٨٦ و٥/ ٤٠٧. ٥ وجدنَا الحَدِيث فِي مُسْند أَحْمد ١/ ١٠٣ بِلَفْظ: "يظْهر فِي آخر الزَّمَان قوم يسمون الرافضة يرفضون الْإِسْلَام". ٦ ورد فِي ضَعِيف الْجَامِع الصَّغِير برقم ٣٤٩٥ وسلسلة الْأَحَادِيث الضعيفة ٦٦٢ للألباني. ٧ أخرجه البُخَارِيّ: أَنْبيَاء ٦ ومناقب ٢٥ وَمَغَازِي ٦١ وفضائل الْقُرْآن ٣٦ وأدب ٩٥ وتوحيد ٢٣ و٥٧ واستتابة ٩٥، وَمُسلم: زَكَاة ١٤٢ و١٤٤ و١٤٧ و١٤٨، وَسنَن أبي دَاوُد سنة ٢٨، وَسنَن التِّرْمِذِيّ: فتن ٢٤، وَالنَّسَائِيّ: زَكَاة ٧٩ وَتَحْرِيم ٢٦، وَابْن ماجة: مُقَدّمَة ١٢ والدارمي: مُقَدّمَة ٢١، والموطأ: مس الْقُرْآن ١٠.
1 / 136