أذكار الصلوات وما قبلها وما بعدها
الناشر
بدون
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤٤٢ هـ - ٢٠٢٢ م
تصانيف
الذكر العاشر: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الجُبْنِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أُرَدَّ إِلَى أَرْذَلِ العُمُرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ» (^١).
الذكر الحادي عشر: «رَبِّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ - أَوْ تَجْمَعُ - عِبَادَكَ» (^٢).
الذكر الثاني عشر: «سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ» (^٣)، وقد بين الرسول ﷺ، فضل هذا الذكر بقوله:
_________
(^١) أخرجه البخاري عن سعد بن أبي وقاص (٤/ ٢٣) رقم (٢٨٢٢).
(^٢) أخرجه مسلم عن البراء (١/ ٤٩٢) رقم (٧٠٩).
(^٣) أخرجه أحمد عن عائشة (٤١/ ٣٤) رقم (٢٤٤٨٦)، النسائي (٣/ ٧١) رقم (١٣٤٤)،
وفيه: «أن رسول الله ﷺ كان إذا جلس مجلسا، أو صلى، تكلم بكلمات، فسألته عائشة عن الكلمات …، فذكره، قال الألباني: حديث (صحيح) السلسلة الصحيحة (٧/ ٤٩٣) رقم (٣١٦٤) وصححه الوادعي في الصحيح المسند رقم (١٥٩٨).
1 / 49