مجمل اعتقاد أئمة السلف
الناشر
وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٧هـ
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
تصانيف
حَنيفًا مُسلمًا، وما كَانَ مِنَ المُشرِكينَ» (١) .
«أُمِرْتُ أنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتى يَشْهَدُوا أَنْ لا إِله إِلا الله، وأَن محمدًا رَسولُ الله. . .» (٢) .
«لا إِله إِلا الله وحدَه، لا شريكَ لهُ، لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحَمْدُ وهو على كلِّ شيءٍ قَدير. . .» (٣) .
«اللهُمَّ ربَّ السَّماوات وربِّ الأرضِ ربَّ العرش العظيم، ربَنَّا وربَّ كلِّ شيء فالِقَ الحبِّ والنَّوى، ومُنزِلَ التَّوراةِ والإِنجيل والفرقان أَعوذ بك من شرِّ كلِّ شيءٍ
_________
(١) رواه أحمد في مسنده واللفظ له: (٣ / ٤٠٦)، والدارمي في كتاب الاستئذان، باب ما يقول إِذا أصبح: (٢٦٩١)، وابن السني في عمل اليوم والليلة، باب ماذا يقول إِذا أصبح: (٣٣) .
(٢) أخرجه البخاري واللفظ له في كتاب الإِيمان، باب (فإن تابوا وأقاموا الصلاة. .): (٢٥)، ومسلم في كتاب الإِيمان، باب الأمر بقتال الناس حتى يقولوا لا إِله إِلا الله محمدًا رسول الله: (٢٢)، وابن حبّان في كتاب الإِيمان، باب فرض الإِيمان: (١٧٥، ٢١٩)، والبغوي في كتاب الإِيمان، باب البيعة على الإِسلام وشرائعه وقتال من أبى: (٣٣) من حديث ابن عمر، وله طرق أخرى كثيرة.
(٣) أخرجه البخاري في كتاب العمرة، باب ما يقول إِذا رجع من الحج أو العمرة أو الغزو؟: (١٧٩٧)، ومسلم في كتاب الحج، باب ما يقول إِذا قفل من سفر الحج وغيره: (١٣٤٤) .
1 / 18