التعديل الضمني على العدالة عند عدم وجود جرح صريح في ذلك الراوي.
ومن التعديل الضمني: الاحتجاج بخبره، إذا غلب على الظن أن العالم إنما اعتمد في حكمه بمقتضى ذلك الخبر على رواية ذلك الراوي.
٢ـ (المستور): برواية عدلين عنه، ويكتفى بعدل واحد إذا كان من الأئمة والحفاظ.
٣ـ (مجهول الحال): برواية راوٍ واحد (عدلًا كا أو ليس بعدل، فإن كان الراوي عنه ليس بعدل فهو أضعف لحاله ولحديثه) .
٤ـ (مجهول العين): كسابقه، وإنما فارق بينهما العلم بعين الراوي والجهل بها.
٥ـ (الفاسق والكافر):
أـ باشهرة والاستفاضة: كمحمد بن سعيد المصلوب بالزندقة ن والكلبي ن وبشر المرسي، وحفص الفرد. يقول النسائي: «الكذابون المعروفون بوضع الحديث على رسول الله ﷺ أربعة: ابن ابي يحي بالمدينة،