سؤالات الآجري لأبي داود
محقق
محمد علي قاسم العمري
الناشر
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٣هـ/١٩٨٣م
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
سؤالات الآجري لأبي داود
أبو داود السجستاني ت. 275 هجريمحقق
محمد علي قاسم العمري
الناشر
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٣هـ/١٩٨٣م
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
١ يعني أبا وكيع وهو الجراح بن مليح، تقدم. ٢ جاء في المخطوط (فكان) وأظنه خطأ إذ لا يستقيم المعنى بذلك. ٣ فاعل روى، وكيع. ٤ هو الثوري، تقدم. ٥ إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق السبيعي، الكوفي، تكلم فيه بلا حجة، مات سنة ١٦٠هـ وقيل بعدها/ع. انظر: تقريب التهذيب ٣٠. ٦ فيه إشارة إلى تضعيف وكيع لأبيه، فكان إذا روى عنه روى عنه مقرونًا بغيره ليجبر ضعفه، أو تلبية لرغبة أهل الحديث الذين يرون تضعيف أبيه. وقد جاء في تهذيب الكمال ما نصه: قال الهيثم بن كليب سمعت الدوري يقول: دخل وكيع البصرة فاجتمع عليه الناس فحدثهم فقال: حدثني أبي وسفيان. فصاح الناس من كل جانب لا نريد أباك، حدثنا عن الثوري، فأعاد وأعادوا فأطرق ثم قال: يا أصحاب الحديث من بلي فليستتر، وفي تهذيب التهذيب فليصبر. انظر: العلل ومعرفة الرجال ١/٤٠، تهذيب الكمال ١/١٨٥، تهذيب التهذيب ٢/٦٨. (*) انظر: توثيق أبي داود للجراح في: تاريخ بغداد ٧/ ٢٥٣، تهذيب الكمال ١/١٨٥، ميزان الاعتدال ١/٣٨٩، تهذيب التهذيب ٢/٦٥٠. ٧ القائل أبو داود ﵀. ٨ أحمد بن حنبل. ٩ أيش (بكسر الشين المنونة)، معناه أي شيء، وأصلها أي شيء فخففت الهمزة ونقلت حركتها إلى الياء، فتحركت بالكسر، فكرهوا الكسرة فأسكنت ولحقها التنوين فحذفت لالتقاء الساكنتين، وقال السيد في حاشية الرضى: أيش، قيل هي كلمة مستقلة بمعنى أي شيء، وليست مخففة منه. انظر: حاشية تدريب الراوي ١/٣٤٦.
1 / 134