بحوث وتحقيقات عبد العزيز الميمني
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٩٩٥ م
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
لعامر بن جوين الطائي، أو لمنقذ بن مرة الكناني كما في حماسة البحتري ١١٨ من الفطوغرافية.
٢/ ٣٣ = ١/ ٢٤٣ - "هو لزرافة الباهلي".
+ كانت في الأصل (لزراقة) بالقاف. وهو تصحيف.
٢/ ٣٩ = ١/ ٣٤٦ - "فنابذته فقال".
+ في المطبوعة (فتنابذته) وهو تصحيف.
٢/ ٤٢ = ١/ ٢٤٨ - "وهذا البيت من قصيدة للأحوص الأنصاري" (موكَّلُ).
+ هي في الأغاني (١٨: ١٩٦).
٢/ ٤٢ = ١/ ٢٤٨ - ولقد شكوت إليك بعض صبابتي ... ولما كتمت من الصبابة أطولُ
+ في الأصل (ولقد كتمت). وهو خطأ.
٢/ ٤٢ = ٢/ ٢٤٨ - فصددتُ عنك وما صددتُ لبغضةٍ ... أخشى مقالة كاشحٍ لا يَغفُل
+ في الأغاني: "لا يعقل".
٢/ ٤٣ = ١/ ٢٤٨ - "وعاتكة هي بنت يزيد بن معاوية".
+ قوله عاتكة بنت يزيد أراه غلطًا، فإنها كانت عند عبد الملك بالشام، ولم يكن الشاعر ليجسر على أن يشبب بزوج الخليفة. وفي اللآلي ٦٣ أنها عاتكة بنت عبد الله بن معاوية بن أبي سفيان، وعبد الله هو الذي يلقب بمثقب، وكانت عند يزيد بن عبد الملك، وأمّ يزيد هذا عاتكة بنت يزيد بن معاوية. انتهى. وأراه الصواب. غير أن عبد الله بن معاوية لم يعقب كما في المعارف ١٠٥ طبعة ألمانيا، فالصواب كما في الأغاني ١٨: ١٩٧ أنها بنت عبد الله بن يزيد بن معاوية. وكان ليزيد ثلاثة من الأولاد يسمون عبد الله كما في المعارف ١٧٩: الأكبر والأصغر وأصغر الأصاغر. وفي الوفيات ١: ١٨٥ أنها عاتكة بنت عبد الله بن أبي سفيان الأموي. وفيه خرم صوابه كما قلنا بنت عبد الله بن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان.
1 / 315