1 / 1
1 / 2
1 / 3
(١) أخرجه مسلم؛ كتاب: السلام، باب: لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك، برقم (٢٢٠٠)، عن عوف بن مالكٍ الأشجعي ﵁.
1 / 4
(١) من شاء توسّعًا في شأن التداوي بالرقى بتفصيل أنواعها وما يتعلق بها، فليراجع - مكرمًا -: (ارق نفسك وأهلك بنفسك)، و(التحصين من كيد الشياطين)، و(الحِذْر من السحر) و(الفتاوى الذهبية في الرقى الشرعية) من إعداد المؤلف.
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
(١) تقرأ السور الثلاث - الإخلاص، الفلق، الناس - ثلاث مرات. كما أرشد إليه رسول الله ﷺ عبدَالله بنَ خُبيبٍ ﵁ بقوله: «قل ُ س ش ص ضء ـ! ! ِ وَالْمُعَوِّذَتَيْن حِينَ تُمْسِي وَتُصْبِح ثَلاَثَ مَرَّاتٍ تَكْفِيكَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ» . أخرجه أبو داود؛ كتاب: الأدب، باب: ما يقول إذا أصبح، برقم (٥٠٨٢)، والترمذيُّ - بلفظه، وصحَّحه - كتاب: الدعوات، باب: الدعاء عند النوم، برقم (٣٥٧٥) .
1 / 10
(١) يقول النبي ﷺ: «أَمَّا هَمْزُهُ: فَالْمَوْتَةُ الَّتِي تَأْخُذُ ابْنَ آدَمَ، وَأَمَّا نَفْخُهُ: الكِبْرُ، وَنَفْثُهُ: الشِّعْرُ» . أخرجه أبو داود؛ كتاب: الصلاة، باب: من رأى الاستفتاح بسبحانك اللهم وبحمدك، برقم (٧٧٥)، والترمذيُّ؛ كتاب: الصلاة، باب: ما يقول عند افتتاح الصلاة، برقم (٢٤٢)، عن أبي سعيد ﵁. قال الترمذي: وحديث أبي سعيد ﵁ أشهر حديث في هذا الباب. اهـ. ومعنى الموتة: الخنق الذي يأخذ ابن آدم إذا مسّه شيطان، والعياذ بالله تعالى.
1 / 11
(١) أو يقول: «أَذْهِبِ الْبَاسَ، رَبَّ النَّاسِ، بِيَدِكَ الشِّفَاءُ، لاَ كَاشِفَ إِلاَّ أَنْتَ» . كما عند مسلم؛ كتاب: السلام، باب: استحباب رقية المريض، برقم (٢١٩١)، عن عائشة ﵂. (٢) أو يزيد فيقول: «اللهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي، وَعَافِنِي، وَاهْدِنِي، وَارْزُقْنِي» . كما عند أحمد في مسنده (٤/٣٥٣)، من حديث عبد الله بن أبي أوفى ﵁. ومن فائدة هذا الدعاء قوله ﷺ واصفًا من دعا به: «أَمَّا هَذَا، فَقَدْ مَلَأَ يَدَيْهِ مِنَ الْخَيْرِ»، كما في الرواية عينِها.
1 / 12
(١) أو يقول: «عَلَى مَا بِفُلانٍ مِنْ شَكْوى»، ثم يتعوّذ بالمعوِّذتين ثلاثًا أيضًا. هذا، وقد سمّى ابن القيم _ح هذه الرقية: الرقية الإلهية. انظر: زاد المعاد (٣/١٤١) . ويشار هنا إلى ضعف رتبة هذا الحديث برواية أبي داود له، لأن [في سنده زيادة ابن محمد - الراوي عن محمد بن كعب القرظي - وهو منكر الحديث، وباقي رجاله ثقات، ورواه أحمد (٦/٢١)، من طريق آخر، وفي سنده أبو بكر ابن أبي مريم الغسّاني الشامي، وهو ضعيف، وقال الدارقطني: متروك، وقال ابن عدي: الغالب على حديثه الغرائب، وقلّما يوافقه الثقات] . انظر: زاد المعاد لابن القيم (٤/١٧٥)، بتحقيق شعيب الأرناؤوط، وعبد القادر الأرناؤوط.
1 / 13
(١) قد أرشد رسول الله ﷺ في ختام هذه الرواية - إلى الحرص التام على تعلّم هذا الدعاء بقوله: «يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهُنَّ أَنْ يَتَعَلَّمَهُنَّ» . كما في مسند أحمد (١/٤٥٢)، من حديث عبد الله بن مسعود ﵁.
1 / 14
(١) أخرجه ابن ماجَهْ، موقوفًا على ابن مسعود ﵁؛ كتاب: إقامة الصلوات، باب: الصلاة على النبي ﷺ، برقم (٩٠٦) . قال الإمام السخاويُّ في "القول البديع"، ص١٢٦: وإسناده - موقوفًا - حسن، بل قال الشيخ علاء الدين مُغْلَطاي: إنه صحيح. اهـ.
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
1 / 19
1 / 20