الأغا :
يا حبذا المجلس لولا شغل
داع لقضيت النهار ها هنا
حلمي :
وما الذي يشغلك الآن؟ ...
عبد المنعم : ... ... ... ... وما
يعنيك يا أحمق من شأن الأغا؟
الأغوات تنقضي أعمارهم
بين السرايات هناك وهنا (همسا)
اتركه يمضي يا غبي
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا