136

الست هدى

تصانيف

كذا أنسى، كذا أجفى

كذا عني لا يسأل؟

محمد :

بنا شوق ولكنا

نرى المشغول لا يشغل

أحمد :

يا عجيزي عزاء

مرة أخرى عزاء

أنت قد أحسنت والله

وأظهرت الوفاء

صفحة غير معروفة