يطعئن لها ولا يفرح مما أتاد من خير فيها.
279 الطاءة التصوف: طرح النفس فى العبودية وتعل القلب بالربوبية.
الغااء : التصوف : ظهور السرور فرح عند صعدمة الكرو 41) السرورة السوور هنا هو سرور القلب بعر القضاء ، وهذا معناه ترن السخط ، لأن النعمة والعحيبة تستويان أمام العريد . وهذا إنعا يعنى في رفه الصوفية الرضاء لذلك قيلء إنه أستقبال الأحكام بالفرح.
ولقد قال عمر بن عبد العزيز وغيره من الأنمة أصبحت ومالى صرور إلا في مواضع القدر.
وقال أبو بكر الدقاق : ((إنما يستعذب الأولياء البلوى للعناجاة مع الموثي)).
فمن استلذ بعناجاته مع مولاه فى سره ونجواه ، رزقه راحة القصد.
وأشهده جريان احكامه على وفق اختياره وترتيب إرادته .
(ابن الخطيب : روضة التعريف بالحب الشريف . ص : 669) .
وسنل الإمام الجنيد عن الصبر فقال : ((تجرع العرارة من غير تعبس )) .
(ابن قيم الجوزية : مدارج الساللمين ، ج2 ، ص : 117) .
صفحة غير معروفة