وقد قيلة صاحبه بععنى عاشره ، والصحب جمع الصاحب ، والأصحاب جماعة الححب ، والصاحب : الععاشرء (ابن منظور ، جمال الدين محعد ابن مكرم : لمسان العرب . بيروت : دار صادر بدون تاريخ ، مادة صحب) .
كما قيل : الصحبة : هى الرؤية . والمجالسة ، والعلازمة ، فصاح وصحبة . والأصل في هذ الإطلاق لعن حصل له رؤية ومجالسة ، ويطلة مجازأ على من تعذهب بعذهب من مذاهب الأنمة ، فيقال : أصسحاب أب حنيفة ، وأصحاب الشافعى ، وكل شيء لازم شنيا فقد استصحبه.
وبعبارة أخرى: الصحبة إنعا تعنى الععاشرة ، والعشرة بالكسر اسم من أسعاء الععاشرة والتعاشر ، وهى العخالطة وقد تعنى الصحبة كذلدد الحمداقة . فالصاحب هو الصديق.
( محيسى الدين عبد الحعيد طاهر: الصسحبة ، سيكولوجية الأخوة والصداقة عند صوفية الإسلام القاهرة : مكتبة الأنجلو المصرية سنة 1412ه/962ام ، ص: 11 -12) 1254 قال الجوزجانر() : الهمة : ب هن الععرفة كغليان القدر من النار ، وذاك إذا صحت المعرفة سمى وجدأ.
جوزجانية هو الشيخ المحدث الثقة القوة ، أبو عبد الله ، أحمد ابن على بن العلاء ، والجوزجاني . ثم البغدادى . الحبر الربانى ، له البيان لشافى ، والكلام الوافى. ولد سنة خعس وثلاثين ومائتين من الهجرة.
وسمع أحصد بن المقدام العجلى ، وزياد بن أيوب ، وأبا عبيدة بن أب لسفر ، وطبقتهع.
حدث عنه ؛ الدار قطنى ، وعمر بن شاهين ، وعمر بن إبراهيم الكتانس وأبو الحسين بن جميع ، وآخرون. وكان شيخا صالحا . بكاء خاشعا ، ثقة . توض في وبيع الأول سنة ثعان وعشرين وثلاث مائة قال الجنيد: الهعة لسان السسر ، ومن ليس له نطق السر ويعجز عن الظاهر لأن(4) كلام() السر مع الرب من الربوبية ، فكيف بويدخل التحريك في 4 تمضر كتاب الممر.
نهاية كتاب (السر في أنفاس الصوفية 9 صحتها (لأنه كلام المنر مع الرب) كما فى نص العبلرة فى تل العارفين ط الشروق ص 355 .
451) فلكلامة مفرده الكلمة . والكلمة يكنى بها عن كل واحد من الماهيات والأعيان والحقائق والعوجودات الخارجية . وفى الجملة عن كل متعين.
وقد تخص الععقولات من العلهيات والحقائق والأعيان بالكلمة الععنوية أو لغيبة الخارجيات بالكلعة الوجودية . والعجردات العفارقات بالكلعة التامة . (الكاضانيء اصطلاحات الحموفية . صء79) .
صفحة غير معروفة