وقال السرى السمقطي، لولا أنك أمرتنى أ أن باللسعان وإلا فما ذكرتك.
وقال أبو ينيد : ما ذكرت الله منذ(1) غيرة ى نقسى من قتل الله تعالر (1) . (2) صحة العبارة كما في العخطوطة (ما نكرت الذه منذ عشرين بنة غيرة على نفسى من قتل الله تعالى لها) .
99) النفسة النقس لغة : هي مجعوع الشت وحقيقتته وذاته . وتطلق كذلل عليالره قول ابن منظور: (. والنفس في كلام العرب يجرى بعلى ضربين.
حداهما : قولك : خرجت نفس فلان أى روحه ، وفى نفس فلان أن يغعل كذا وكذاء أي روعه.
والضرب الآخر : معنى النفس فيه جملة الشن وحقيقته تقول : قتل فلان نفسه ، وأهلك نفسع، أى وقع في الهلاك بذاته كلها 245) = هذا عن التعريف اللفوى للنفس . أما عن التعريف الاصطلاحى فنقول .
طلق النفس عند الحكماء بالإشتراك اللفخاي على الجوهر المفارق عن لعادة في ذاته دون فعله . وتعريف النفس الإنسانية بأنها كمال أولى لجسم فبيعي آلىء من جهة ما يدرن الأمور الكلية والجزنية المجردة ويفعل الأفعال الفكرية والحدسية . وتسصى النفس الإنسانية بالنفس الناطقة والرو وقد قيل : النفس عبارة عن جوهر مشرق روحاني إذا تعلق بالبدن حصل ضوؤه في جعيع الأعضاء وهو الحياة . وفى وقت الموت ينقطع ضوؤه عن ظاهر البدن من بعض الوجود و ينقطع عن باطن البدن.
كما قيل : إن النفس هى الجوهر البخارى اللطيف الحامل لقوة لحياة والعركة الإرادية . وسماها الحكيم : ((الروح الحيوانية)) ، وهر العاسطة بين القلب الذى هو النغس الناطقة وبين البدن العشار إليه في القرآن الكريع بالشجرة الزيتونية . والموصوفة بكونها مباركة . لا شرقي ولا غبية لا زدياد رتبة الإنسان فيه وبركته بها ، ولكونها ليست من شرق مالع الأوراح المدرجة و« من غرب عالم الجسام الكثيفة .
(الكاشاني : اصطلاحات الصوقية ، ص : 105) .
(246) قال النورىء إذا خرج من العحبة يعطى له مقام الفي 4300 ميكون حاله عند المعصية أطيب من عند الذة وقال ابن عطاءة لو كان لخناحب الغيرة حالا صحيحا فضله(3) . كان قبله(4) افصل من إحياثه .
وقال الشبلى : يخطر على أوقات أخاف أن أقتل نفسى.
صفحة غير معروفة