وقال : من أحب المله قبل من الله فهو مشرك.
وقال : العحبة على أربعة أوجه : محب البر و4 بعيد من العحبة والبر ، ومحب المحبة وهو قري ووجد ووصل ، ومحب(2) الحسفات وهو هالك إذا رضى به ، ومحب الذات فهو بالعحبة محب وقال أبو على الروزبأرى: ما لم تخرج من لع تدخل في حد العحبة .
وقال الجنيد : تدريك العحبة كله أمره.
500 (1) في الأصل غير واضحة (2) في الأصل : محبة 227 ييقال النورىء إن الأمر والنهى والسنة والأدر والسرةات والخطرات واللحظات والإشارات صار لأمر كله العحب أمرأ للحب .
() الأدب : الأدب عبارة عن معرفة أشياء يتجنب بواسطتها كل أنواع الخطايا ، ويقصد به أدب الشريعة ، وأحيانا أدب الخدمة . وتارة أدب الحق ، ويقصد من أدب الشريعة الوقوف عند رسوم الشرع ، وأدب الخدمه الغناء عن رؤيتها مع العبالفة فيها أن تعرف ما لد وما له منك ، أى تكون مالما بحقك وحقه.
مالأدب المقصود هنا ليس فقط الأدب الظاهرى . لأن الأدب الظاهرى ربما أن يكون رياء ونفاقا ، أو مجاملة واسترضاءا . أو ستعطاقا بشكل أو بآخر . لكن الأدب المقصود هنا هو الأدب الياطنى .
(1) صعة ضبط اللفظة : (للعحب ) .
238] قال النورى : لو كان نفس يخرج بغير أمر حبيبه 520 خرج من العحبة وسلب صفة بره .
وقال ابن عطاء : مقام العحبة مقام العتاب .
قال: المحبة محبة الأولياء .
صفحة غير معروفة