95) صحتها (الرؤية) في العخطوطة 287 تصوف (353) صحتها (الرفية) في العخطوطة 287 تصوف الرؤيا ، الوؤيا لفويا يمكن أن تكون نظر بالعين ، كما يعكن أن تتعر لك فتكون رقية قلبية بمعنم، بالعلم أو الظن . والرقيا مصدر لما يراه لنان . قد وردت في القرآن الكريم بععان متعددة فمثلا في قوله تعالى : (إنى أرى ما « ترون . (سورة الأنفال : الآية : 48) بععنس أني أعلم مالا تعلعون . وقول أحد صاحبى يوسف عليه لسلام عن الله تعلس : (قال أعدهما إني أران ) يغصير خعرا ( سورة يوسف : الآية : 36) وقد أخبر كثير من الأولياء عن أمور معينة فكانت كما أخبروا فالرؤياء انكشاف يحصل إة بانقشاع الفشاوة عن القلب .
( أحمد عز الدين البيانون : الرؤى والأحلام . القاهرة : دار لمملام ، الطبعة الثانية ، سنه 1405 ه / 1985 م ، ص :29 000 ويسرى الصوفية أن الروى الصادقة هى علامة من علامات الورع والتقوى ، وللرؤيا الحمادقة علامات تعرف بها وتوضح هدفها ومعناه ومفزاها وكثيرا ماتهدف الرؤيا إلى حقيقة من الحقانق كصورة تعرف أمام الراشى فيتبين له الحلول التى يعكن أن يكون محتاجا اليها ، أو المعسائل لنى يجوز أن يكون طالبا معرفتها أو إخبارا بالمشاكل والعقبات التى يعج قسيرها واجتيازها ويستتير الله فيها أن يلهمه الصواب والحق فج التغلب عليها ، ومن علامات صدق الرؤيا تكرارها ، وكذلك أن ترد مطابقة لملشريعة فإن الرؤيا الصادقة هى التى لاتخالف نصا صريحا أو سنة متواترة ، لذلك تسصى الروى عند أهل الحق بالمبشرات ، ويستندون فى دلك إلى قوله تعالى :( ألذا إن أولياء الله لاخوف عل يهم و4هم يحزنون ، الذين امنوا وكانوا يتقون لهم البشرى فس الحياة لدنيا وفي الآخرة) .
(سورة يونس : الأيات : 64-62 2٠8) وقال الروذباريء لو زال عنا روكنذيته ما عبدناه.
وقال أبو يزيد( : إن لله عبادا لو صجبوا عت ال 850 فى الدنيا والآخر طرفه عين لارتدو (165ابو يزدد : سلطان العارفين ، أبو يريد مطيفور بن عيسى بن شروسان البسطاصى . أحد الزهاد ، أخوالزاهدين : آدم وعلى ، وكان جدهم شروسان مبوسيا ، فأسلم يقال : إنه روى عن : إسعاعيل السدى وجعفر الصادق أيء الجد ، وأبو يزيد ، فبالجهد أن يدرك أصحابهما .
وقل ماروى ، وله كلام نافع منه ، قال : ماوجدت شينا أشد على من العلح ومتابعته ولولا اختلاف العلعاء لبيقت حانرا .
عذه قال : هذا فرحى بك وأدا أخافك ، فكيف فرحى بك إذا أمنتك ، ليس العجب من حبى لك ، وأنا عبد فير إنما العجب من حبك لبى وأنت ملك قدير . وعنه قيل له : إنك تعر في الهواء - فقال وأى أعجوبة في هذا ? وهذا طير يأكل العيتة يعر فى الهواء . وعنه : مادام العبد بة بظن أن فى الناس من هو شر منه فهو العتكبر . وقالى : العارف فوق مانقول ، والعالم دون ما نقولى توفى سنة 61 2ه عند ثلاث وسبعين سنة ، وله كلام حسن في الععاملات.
(5 صحتها (والآخرة) .
93) الصراد : ردة الطريقة وهى الرجوع إلسى العقام الأدنى ، لا ردة الشريعة .
قال الجنيد : من كان أبعد فرؤيته غدا رؤية الوج» لأنه لاحجاب(1) بين العباد بين السميد . واليوم رؤية السر لأن الحجاب قائع .
ورأى محمدا4) صلى الله عليه وآله سلم بفؤواده لأن الكحبب كاتت هناك حجابا و4 ذو النون، راحتى صين افتح بعد السر إلى ذانه.
صفحة غير معروفة