============================================================
قدمي . قال وشاع ذكر شاس وعنتربين الخيام والمضارب وانقلب الحمي من كل جانب . وخرجت الحرابر والاموات . ورفصت الوصايف والمؤلداثه وقامت الافراح فى اييات شداده ونزلت الخمدة علي بنى زياد ومالك ين قراد . هذا وعيارة يقول لا مرحبا با لقادمين . ولا اهلا بالراجعين . عاد وااله هذا العبد الطنجير سالما من الاخطار . واتى بوجهه الكالح الى الديار . وما يقنع زمير بعودته حى يامر نا ان نشر عليه النثار. ثمان عمارة ركب خوفا من الملك زهيرء وهو يقول لا بشرك الله ياشيبوب بخير وها ابعد القوم عن الحي حتي اقبل شاس والى جانبه عنتر . كانه تعنلبة ياحدة وكر اول سه بلم اله اما ل ى امر وهو يقول ياقوم هنوني بهذا البوم ثم اعتنق اخاء شاس وعاد الي عنتر فسلم عليه * وصافحة وقبل راسه وبين عينيه وهو يقول مرحبابك يا ابا القوارس . وصدر المحافل والجا لس لاعاشت الدنيا بعدك. ولانافمت بنوعس فقدك . هذا وعنتر يقبل يد الر بر ا الر علي ل م مت الر بر اليله من الاردان والاكياس . وكان عارة لما ركب اخذ معه شيعا من النهب ولوهى عبيده ان يكونواكلهم بين يديه ولا يفارقوهء وقال لهم اذا رايتموني قد نثرت المال عليه اسبقوا انتم اليه وخذوه.
فاجابوه وامتثلواء وكما امرهم فعلواء ثم ان عارة تقفدم الى شاس وعاتقه واظهرانه فرح بعودتها واستبشر. ثم اشاريد و يسلم على
صفحة ٤٠٦