============================================================
على جلة حالها. واقابل المعدى على قس نيع لو وكذك ولدى ان ان واعترف بمقالك . والاقابلتك على كنبله ومحالك. ثم بعد ذلك افترق الناس. وامسى المسأ وما عاد شاس، فضاق صدر الملك زهير واقام الى الصباح . وفرق الخيل في الرواى والبطاح . قال الاصمعى ودارت الخيل في البراري والقفار.
تفتش على شاس الي اخر النهار . ثم عادوا عند المساء وقالوا ايها الملاك ما وقعناله على خبرء ولا وقفنا على اثرء فرادت بالملك زهير الههوم والفكر. وقال هلك والله ولدي واندثر . واهلكه اشدل علر ناله ان حم ملاكه ضرت رتة عارهسد رله وصلبت مالك بن قراد. ولم ازل يبني زياد الجميع . حتى اهلك فوقهم شبجخهم الربيع . لانه هو الذي كان السبب في هذا الصنيع ثم ان الملك زهير انفذ العبيد ثانى مرة الى احياء العرب تقتفيالاثار واقلم متظر اما يحد من الاخبار وهو يتقلب في الغهوم والاكدار ونوجته تماضر تبكي الليل والنهار . وكذلك بقية اولادو ما بقي يطيب لهم عيش ولا يقرلهم قرار. هذا ما جرى لهولاء الناس.
واما ما كان من حديث شاس . فان الرجل الذي اسره ساربه حى وصل الي يني الحارث . وقد جرعه في الطريق غصص البلايا والكوارث. فكان تارة بضربه وتارة يلطمه وبعذبه ولما وصل الى فومه قال لهم يابنى عى اتم تعلمون ان هذا العبسي قتل اخي اشيان وابا لابد لى من فعلو لالنيسن قلبيهب النبران بغذوا النم
صفحة ٣٧٤