364

Sirat Cantara

تصانيف

============================================================

من ناقة البوس. فوحق من رفع الخضرا وسطح الغبرا ان هلاكنث كان افضل من نجانك. وموتك احسن من حياتك.

وبلك متى سمعت ان أحدا من العربانء سبي ابنه عمه التىى يازمه عارها وايعدها الى اقصى مكان.

ويلك يانذل العرب هذا جر اه عنفر ميك وفد خاصك من الاسر عند عودته من ديار كسرى، بعد ما جرى لك معهآ ما جرى. ثم ان الملك زعير امر عيده بالقبض على عارة فتبضوه * وامرهم بتكتيفه فكننوه . وقال لمعبيد ابطحوه . ونهض قايما واخذ السوط يده وستط بالضرب عليه. حقى كلت سواعد يديه.

فالغى السوط من يده وامر العيد ان يضرنوه ضربا اليما . حتى بتركوء هشا. فصار بعوي مثل الكلاب. ويدعو ولايجاب.

وما زالت السياط نقع عليه مثل وابل المطر. حتى تغدشت اعضاوه وسال الدم منها واننجر. والناس بقولون هوذا العربس قد برز بالباس الاحمر *وكن اخو الريع حاضرافكان واففا يثالم . ولكن لا يحز ان يتكسلم. وكان عروة بنظرويتبسم.

وهو يقول هذه اول بركات زراج عبلة فتلذذياوهاب وتنعم.

ولما راي الملك زهير ان عمارة قد اشرف على التلف من شدة الالام امر العبيد ان بشدوا ك تافه ويلقو في بعض الخيام. فتقدم بعد ذلك شداد الى المك زهير وقال له يامولاهي اريد من اخي مالك الاسوال النى سانها اله ولدى عتر بلانه زوج ايته بعار: ويرك

صفحة ٣٧١