357

Sirat Cantara

تصانيف

============================================================

1 الحمال . ونتمتع با لبنات الابكار وتحمل الينا الغفاوة من جميع الاقطار : واول ما اسلويك في هذه الغنيمة الهي يين يدفي لان فيها تلاث حموار كانهن الاقمار . والذين كانوا اشركامي قد اهلكهم الزمان * علي يديك يافاوس الفرسان. وما بقني لي ولك مهانده ولا مدافع ولا مطلرد . فقال له عنلرويلك دع عنك هذا الهذبان يا اخس العربان م ودونك المضريب والطعان. واقطع طمعك من هذه العنيمة فان الله قدار سلني لاخذ لهم معك بالثار واطفى ما فى قلوبهم من النار ثم حمل عليه عنتر. حملة الاسد العضغر فعه لك رعق العدام رحخة الحتقى. وعدم عنا صدمة السيل اذا اندفقء واخناسيفة الجولان . وانتهاز فرص الضرب والطعان فضاق منها النفصس موصار النهارفا عبتها خل الغلس . وراى عنتر خصمه منيع الجانب. خبيرا بالنوايب* فها لى معه حتى اتعبه وهجم عليه واكريه وطعنه بللري فافلبه.

والى ناو الحمر اذهيه . وبعد ذلك عاد اله احه شييوسه والشيخ المجروح والبنلت فشد جراحات الشجخ وابتده .ووطاله علي الارض واقهده مفصار وا جميعهم بشكرونه وشنون عليهه وقيلون يدسه وفنمه ولما امتقربهم القرلر في تلك الصلحة. واخصذ عنتر الراحةء اتت العجوز اليه . ومعها شي من الزاد فوضعتهه بين يديه وثم وقفت هي والبنات في خبمته بوزادسى في كريامته ر نكرسته ركل عدى مل ناد علشا مهن الا

صفحة ٣٦٤