============================================================
العابا تى لمايالة فهعد الاد ان عن اللقال زره عبد اختي قد ملك زمامها ونال منها المراد فقال له ابوه يا ولدي لا يقدر الانسان ان يعاند اله البرايا فانا احتلنا عليه والفذناء الى بجار المنايا فسلم منها وانى ومعه هذه الاموال والهدايا فعند ذلك قال عروة بن الورد وذمة العرب ياعمر لين وصل عنتر ال بني عبس ومعه هذه الاعوال وفرقها على الرجال ملك المملكة فيرا وعنل زهير عنها جررا * فلما سمع عارة هذا الكلام كي ماحل في قليه من الالام وقال والله يابق الاتملم * لقد النفطر شسرارة الاميرعارة من هذا العبد السو الذي اسعده الرمان بعد ما كان يرعى النوق والنصلان فوالله لوان طارقة اللبالي ذبج عارة كان اهون عليه من ان يسمع ان عثر عاد وهو سالم ومعههذه الموال والغنايم قال وما زالوا على مثل ذلك حتى اصبح الصباح وما فيهم من نام ولا استراح ولما طلعت الشمس اتى عنتر وشاور عمه في الرحيل الى دياربني عبس* فقال ذلك اليك ونحن كلنا في يديك فعندها صلح عترف العيد واسرهم بالارحال فقو ضوا الخيام ورفعوا صناديق الاموال وساير الاحمال على ظهور النياق والحمال وقدموا عمارية النضة الى عبلة وهي مرصعة بالجوهر . واخرج لها حلة من حلل الملك الاكبر مالبس مثلها نسا الملك فيصر ولا بنات ملوك ي الاصفر (ثم وضه على راسها ذلك الناج وهو يلمع كالكركب الوهاج*]
صفحة ٢٨٩