م1 واعفو عن دبي اكراما لالمك الذي اوصاك بالخير وحب التريبهومئع سفك الدماء ظلما ولا سوا دم الطائع والخاضع فال حمزة طالما سمعت من مثل هذا التكلام وكتت اوأمل بان أسمعه متك وانت في مثل هذه الخالة لانك الان تريد ان تبذل جهدك ومجهودك في خلاص نفسك وتطويل اجلك وكان يمكنك ان تحسكي مثل هذا التكلام ما حكنت بعيدا عن الوث اتكان امسكتني عند وقوعك بيدي ان اعفو عئنك واترك لك جرائمك انسيت المصلب الذي دقعتني عليه اشبر! وانا يجالة الاموات ولم يشاء الله سحانه وتعالى ان اموت ظلما قبل ان انال غايتي من الظالمين او بالحري هل نسيت المصنع الدي قته لاخي عمر العيار مذ يومين بتصد ان تبلتكه وتبلك العرب معه فاي شيء مليح اتذكره لك فاراد يتك ان يتكلم فشده عمر بالممال وقال له اصمت عن الكلام اتظن لو عفا عنك الامير حمزة تعنو عنك ملوك العرب واذا عفت عنك الملوك هل يعفو عنك عمر العيار الذي له عليك اعظم ثار ذان حت يكحق الامير واعظم وما اتيت بك الى هذا المكان الا لاجل ان اطلسب من أخمي الاذن بتتلاك حالا وان يعبد ليه بذلك فال حمزة افمل يا عمر ما انت فاعل وامته شر ميتة . قال اذا ادعوم غدا الساعة السادسة من التبار الى الفرجة على موثه لتروا كيف يكون اعدام أغل الشر والفساد وكيف يعود كيد الظالمين والنادرين الى نحورهم . ثم جره بالخبل فرج يجري كالتكلب المربوط وقد انقطع صرته عن اكلام ول يعد يفه ببات شفة وايئن بالموت والفناء واما كسرى فد سمح بقثله وقال لممزة اذا قتلته تتكون قد جازيته على عمله قال الي اعرض امره عليك فاذا كنت لا ترضى بقتله اطاقه اكؤاما أك لككن .الخاف من عاقية الامر فتمود العداوة الى للها فيوقع امرا متكروها فاضطر الى الزحف على المدائ وعوضا ان زتاح من الحرب والقال والقيل الذي وقع بيأنا اكثر من ثلاثين سئة تعود الحرب ان يتجدد قال الي لا امائع في امره فافعل مأ
صفحة غير معروفة